ربِّ اغفِر لوالدَتي وارحَمْها كمَا ربتني صغيراً، واجعَل قبرَها روضَة مِن رِياض الجنة، واجعلها وإيانا مِن وَرَثةِ جنة النعيم

25‏/12‏/2012

ومن أحياها فكأنما أحيا الناس جميعا .. ( قصة شهم بطل ) !

جرت أحداث هذه القصة البطولية قبل حوالي شهر في مدينة رسول الله - صلى الله عليه وسلم -، وبَطَلُها أحد إخوتنا الكويتيين مِنْ طلبة الجامعة الإسلامية بالمدينة المنورة - بقسم الماجستير -؛ وهو: الشهم الشجاع (رمّاح بن محمد القحطاني)! 

فحينما هطلت أمطار الخير في المدينة النبوية؛ فرح الناس؛ وتجمعوا في وادي العقيق بالقرب مِنَ الجامعة الإسلامية، ليُمتِّعوا أنظارهم بجريان السيل في الوادي، وكان فيهم الكبير والصغير والرجل والمرأة!

22‏/12‏/2012

هل تريد أن تزيد دخلك الشهري بعمل إضافي ؟!


من يرغب بالتواصل لتطبيق فرصة الدخل الإضافي

جائتني على الخاص رسائل كثيرة لبدء وتطبيق هذه الفرصة المتميزة؛ وعليه فيمكن لمن يرغب بذلك التواصل مع:

رقم الجوال / واتساب:
 00962780484425



يمكنكم التواصل على مدار اليوم

ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ

يمكن الاستفسار من جميع أنحاء العالم
سواءً بالاتصال الهاتفي أو عبر الوتساب
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ

4‏/10‏/2012

الاستشفاء الطبيعي من السكري باستخدام المكملات الغذائية [ كتيب مجاني ]

في الحقيقة أنا كثير التدبر حول معاني الحديث الثابت عن النبي - صلى الله عليه وسلم -: إذ يقول: «إن الله تعالى لَمْ يُنزِل داءً إلا أنزَلَ له دَواءً؛ عَلِمَهُ من عَلِمَهُ وجَهِلَهُ من جَهِلَهُ؛ إلا السَّامَ؛ وهُوَ المَوتُ».

ولا يشك المسلم المؤمن بربه؛ بأنّ النبي - صلى الله عليه وسلم - [ لا ينطق عن الهوى ]، وكل ما ثبت عنه مِنْ الوصايا الطبية؛ فإنها ليست مِنْ قبيل التجربة، بل هي مِمّا أوحى الله بها إليه.

ومدارُ تدبُّري للحديث السابق؛ ينحصر في تساؤل مُهِمٍّ حول ما نعيشه اليوم مِمَّا يتعلق بنظرتنا لبعض الأمراض المنتشرة؛ كالسكري مثلاً، حيث إننا صرنا (نقتنع بما نسمع) بأنه لا يمكن التشافي مِنَ السكري، بل وكثير مِنَ الأمراض الأخرى !

فهل نُصَدِّق ما نسمعُ، أم نتفاءل خيراً بأن الشفاء موجود كما ثبت في القرآن: [وإذا مرضتُ فهو يشفين]، وكما ثبت في السنة: «إنّ الله تعالى لَمْ يُنزِل داءً إلا أنزَلَ له دَواءً؛ عَلِمَهُ من عَلِمَهُ وجَهِلَهُ من جَهِلَهُ».

25‏/9‏/2012

الدخل الإضافي .. فرصة لكل باحث عن العمل [ كتيب مجاني ] !

افتح الصورة في صفحة مستقلة لت

مصطلح (الـدخل الإضافي) يُقصد به قيام شخص موظّف بِعَمَلٍ آخرَ إضافة إلى عمله الوظيفي الذي يقوم به بشكل يومي.

أي: أنْ يقوم الموظّف باستغلال (أوقات فراغه) لكسب (مال إضافي)؛ غير تلك الساعات التي يقضيها في الوظيفية، ويتحصَّل منها على مدخول ثابت يسمى (الراتب) !

وبالمثال يتضح المقال:

فلو كان (محمد) موظفاً يعمل في الصباح في إدارة حكومية أو مؤسسة فردية؛ فإنّه يعمل في الغالب مِن ( 6 إلى 8 ) ساعات في الصباح مثلاً.

ولكنّ صاحِبَنا (محمداً) يكون متفرغاً بشكل كامل مِن بعد العصر إلى أنْ يحين وقتُ نومه؛ فهل يقضي تلك الأوقات في ما لا فائدة منه؛ أو يقوم باستغلالها ليحقق لنفسه مردوداً ماليا - غير الراتب الثابت - ؟!

18‏/9‏/2012

هل الأصل في الدواء أن يُنهِيَ المرض أمْ يَزِيدَهُ ؟


لا يختلف أحدٌ مِنْ عقلاء هذا الزمان؛ مِنَ الأطباء، بل وعامة الناس بأنَّ الجواب هو: "إن الأصل في الدواء أن ينهي المرض لا أنْ يزيده! "؛ فإن سَلَّمنا بهذا القول؛ فالعجب لا ينقضي حينما نرى بأن الأصل في أدوية هذا الزمان أنها تُسَكِّنُ المرضَ، ونادرًا تَحُدُّ وتُقَلِّل منه؛ مع تسببها في ظهور آثار جانبية لا تُحمد عقباها في جسم الانسان!

بل وإن كثيراً مِن أدوية هذا الزمان تؤدي إلى أمراض أخرى؛ يحتاج المريض بعد استخدامها إلى أدوية فوق الدواء السابق؛ لإزالة الآثار الجانبية، أو الأمراض المتكوِّنة بسبب الدواء الأول؛ ولا حول ولا قوة إلا بالله!

12‏/9‏/2012

بحثك عن المستهلك؛ أم بحثُ المستهلكِ عنكَ ومنتجاتك ؟!


من لطائف علم التسويق، وقواعده المهمة: أنْ تجعل المستهلكين هم الذين يبحثون عنك وعن منتجاتك، لا أنْ تبحث أنت عَنِ المستهلكين، وهذه مِنْ أهم ميزات المسوق الناجح، ليس لأنه يطبق هذه القاعدة فحسب؛ بل لما تتمتع به منتجاته مِنْ جودة وثقة مِنْ جانب المستهلكين؛ فلا شك أن مجرد قوة المسوِّق في تسويقه ليست دليلاً على نجاحه؛ فالمنتج هو الذي سيلاقي القبول وتنشأ حوله شبكات المستهلكين، وإن كان للأمرين ترابط وثيق، ولا ينفك أحدهما عن الآخر!

4‏/8‏/2012

كتيب إلكتروني (من أقوال ابن القيم في تطوير الذات) .. إهداء


حينما يُطلق مصطلح (تطوير الذات)؛ تذهب مُخَيِّلة أغلب من يقرأ أو يسمع؛ نحوَ تطوير الذات المتعلق بالأهداف الدنيوية من الدراسة والعمل وما شابهَهُما، هذا في الغالب.

ولكِنْ في الحقيقة إنَّ تطوير الذات يكون في كل شيء يتعلق بالإنسان فيما يخص أهدافه الدنيوية أو الأخروية. ولا شَكَّ أنَّ الهدفَ الأسمى للمسلم هو رضى اللهِ ودخولُ الجنة، وليس بعد هذا الهَدفِ هدفٌ.

17‏/7‏/2012

تغريدات في الدفاع عن أمير المؤمنين عمر - رضي الله عنه -


الحمد لله، والصلاة والسلام على رسول الله، وعلى آله وصحبه ومن اهتدى بهداه وبعد:

فهذه تغريدات قمتُ بكتابتها في (تويتر) قياماً بواجب الدفاع عن أمير المؤمنين، وثاني الخلفاء الراشدين «عمر بن الخطاب - رضي الله عنه وأرضاه -»، مَن أعزّ الله به الدين، وأذَلَّ الكفرة المشركين.

وذلك مشاركة في بيان الحق بعد إعلان الـ(إم بي سي) لِبَثِّ مسلسل يعرض في رمضان عنه - رضي الله عنه -! ومع كل المطالبات بعدم العرض لا زالت (إم بي سي) تتغطرس وتتجاهل كل ذلك ! أسأل الله تعالى أن يوردها المهالك، وأن يُبدل غناها السَّرابِيَّ فَقراً مُدْقِعاً.

10‏/7‏/2012

طحالب الاسبيرولينا - الغِذاءُ الدَّواءُ .. والدَّواءُ الغِذاءُ !



الـ(إسبيرولينا) تلكم (العشبة البحرية)؛ ما هي سوىَ نوعاً مِنَ (الطحالب الخضراء)؛ وقد باتت مشتهرة في أوساط المهتمين بـ(الغذاء الصحي)؛ وهي كما يسمِّيهِ بعضُ أولئك المهتمين: (منقذ العالم مِنَ الجوع) و(محارب سوء التغذية)!

وللوهلة الأولى لسماعي لعبارة (منقذ العالم من الجوع) كنتُ قد استغربتُ من إطلاق هذه العبارة المضخَّمة؛ والتي تسبِّبُ تضخيماً وتجسمياً لهذه (الطُّحلبة)؛ ممَّا جعل كمّاً كبيراً من (علامات الاستفهام والتعجُّب) تدور في مخيِّلتي !

2‏/7‏/2012

لماذا نجح الآسيَويُّون في (DXN) الخليج ؟!


لماذا هذا الموضوع بالذات ؟!
لأن الآسيويين؛ وبالخصوص (أهل الهند، والفلبين، والبنغال، والنيبال) ضربوا أروع الأمثلة في النجاح في (DXN)، ولأن تقليد الناجحين  ( واجب ) على كل من أراد النجاح !

وباختصار؛ فنحن علينا الاقتداء بهم في أساليبهم، ومهاراتهم التسويقية التي يطبقونها؛ فالانسان الناجح يبدأ من حيث انتهى الناس؛ ولا يبدأ من الصفر !


22‏/6‏/2012

حتى تنجح في بيع منتجات DXN


 فهذه عشر توجيهات ستساعدك - بإذن الله - على النجاح في تحقيق مبيعات عالية لمنتجات DXN المتميزة، وقد استفدت في جمعها - بتصرف - من كتاب بعنوان: (كيف تبيع أي شيء لأي إنسان) لمؤلفه: (جو جيرادرد).

21‏/6‏/2012

كيد الرجال .. أم كيد النساء ؟!


وصلتني - قبل أشهر - رِسَالةُ بثٍّ خلوي (برودكاست) عبر (البلاك بيري) كتبَـتْهُ إحدى الأخوات؛ فيها رَدٌّ على ما يقوله بعض الرجال في النساء من الاستدلال الدائم بقوله تعالى: [إِنَّ كَيدَكُنَّ عَظِيمٌ] !

وقد أعجبني الأسلوب الاستشهادي الذي تفطّنت له الأخت الكاتبة، فقد استدلت بفهمها الخاص من قصة يوسف - عليه السلام - وكيف أنّ رميه في البئر؛ وبيعه، وما كتَبَ اللهُ له بعدَ ذلِكَ من البلاَءِ؛ كيفَ أنّ كُلَّ ذَلِكَ كان بسبب كيد إخوته، ومع ذلك فالرجال كلما قاموا وقعدوا قالوا للمرأة: [إِنَّ كَيدَكُنَّ عَظِيمٌ].


11‏/6‏/2012

فطر عرف الأسد؛ (صديق الجهازالهضمي والعصبي)


 كيف عرفتُ فطر (عرف الأسد)؟

قصتي مع صديقي العزيز فطر (عرف الأسد) بَدَأَتْ منذ ما يقارِبُ الأَرْبَعَ السَّنَواتِ؛ حين عرَّفني أخي العزيز (خميس الوحشي) على عدد من المنتجات الطبيعية؛ والتي كان من ضمنها هذا الفطر المعروف بـ(عرف الأسد) أو ما يعرف في اللغة الإنجليزية بـ(Lion's Mane).

26‏/5‏/2012

إلقاء متميز لمنظومة القواعد الفقهية للسعدي

إن لعلم القواعد الفقهية أهمية لا تخفى على أحد من أهل الاطلاع ومتخصصي الفقه؛ يقول الإمام القرافي - رحمه الله - في كتابه: (أنوار البروق في أنواع الفروق): (ومَن ضبط الفقه بقواعده؛ استغنى عن حفظ أكثر الجُزئِيّات؛ لاندراجها في الكليات، واتَّحد عنده ما تناقض عند غيره وتناسبَ، وأجاب الشاسع البعيد وتقارب ...).

16‏/5‏/2012

مقدمات مهمة في فقه الخلاف !

إن لفقه الخلاف أهمية بالغة لكل البشر؛ وبالخصوص لطلاب العلم والعلماء، ولأهميته فقد طالعتُ في فقهه بعض الكتب والمقالات ..

وقد رأيتُ أن أجمع أَهَمِّ ما قرأتُ في صفحات أستطيع من خلالها مراجعة ما ينبغي الإحاطة به من فقه الخلاف؛ لتكون مَدخَلاً رَائِـقاً لفهم (فقه الخلاف) لي ولغيري، وبُغْيَةَ الحَذرِ مِنَ الوُقوعِ في الآثار السلبية المترتبة على عدم المعرفة بهذا الباب من أبواب العلم.

6‏/5‏/2012

كيف تحافظ على صحتك ؟!


كنتُ قد قرأت شيئاً من كتاب: (الذخيرة في علم الطب) لمؤلفه: (ثابت بن قرة، المتوفىّ عام 288هـ). ولأنني من أنصار الطبيعة وأهل الطب البديل؛ فقد أعجبني حديثه عن كيفية الحفاظ على الصحة بأسلوب طبيعي لا تكلُّف فيه؛ حيث ذكر أن حِفظَ الصحة يكون بضربين؛ كالتالي:

الحكمُ على الشَّيءِ فَرعٌ عَنْ تَصَوُّرِهِ

إن ممَّا يؤسِفُني أني أجد كثيراً من طلاب العلم لا يستطيعون النظر إلى المسائل المختَلَفِ فيها نَظَرَ المرجِّحِ، فيكونون بذلك أقرب إلى عوام المسلمين! 

والأدهى والأمَرُّ أن بعض هؤلاء الذين لا يستطيعون النظر إلى المسائل المختَلَفِ فيها نَظَرَ المرجِّحِ قد (تخرَّجَوا) من كليات متخصصة في الفقه! ولكنَّهم حِين البُروزِ إلى ساحة النَّظَر والبحث والترجيح، يكون كَثِيرٌ منهم كعوام المسلمين؛ فلا يعرفون أسباب الاختلاف، ولا الترجيح، ولا تطبيق القواعد الأصولية

كن متعلماً متعدد المهارات !

إن التعلم من دروس الحياة ومن الخبرات الوظيفية أو ما يَمُرُّ بالشخص من مشكلات في مختلف مجالات حياته؛ يعتبر من أفضل الوسائل التعليمية؛ حيث إن التعلم لا ينحصر في الدراسة النظامية المعروفة في هذا الزمن كما يعتقد بعض أهل زماننا ! فكثير من الناس يظنون أن الدراسة هي الوسيلة الوحيدة لاكتساب العلم والمعرفة ! بينما الحقيقة التي لا يمكن لأحد أن ينكرها؛ أنه يمكن للشخص أن يوظِّف كل مجالات حياته وظروفه النفسية والمجتمعية ليخرج منها بتجارب وخبرات لا تعد ولا تحصى؛ وما تلكم العلوم والمعارف الدنيوية التجريبية الموجودة في بطون الكتب إلا مثال لما

3‏/5‏/2012

بين أدب الاتصال الهاتفي وأدب طرق الباب - مقارنة أدبية !

كثيراً ما يتصل بك شخص من الأصدقاء أو الأقارب، ويؤنِّبُك على عدم الرد على اتصاله ! ويُلقي عليك محاضرة في وجوب الرد على الاتصال، ويأتيك من جهته سيل من التوبيخ؛ حتى إنك لتتمنى لو لَم يصنع (ألكسندر جراهام بيل) الهاتف !

سبب المحبة

ما أعظم غرس المحبة !

كلنا يُحِبُّ أن ينتشر الأمن والأمان والسلام بين المجتمع .. وهنالك أسباب يسيرة تتسبب في نشر الأمن والأمان والمحبة والوئام بين الناس؛ وبعضنا قد يكون غافلاً عنها !

وفي سيرة النبي - صلى الله عليه وسلم - وأقواله النيرة الشيء الكثير من ذلك، وقد أوصى حبيبنا - صلى الله عليه وسلم - بوصايا وتوجيهات تتضمن التوجيه إلى ذلك وبأيسر العبارات .. ومن تلكم الوصايا الوصية بـ(إفشاء السلام) !

فمن أراد غرس المحبة والسلام بين أفراد المجتمع؛ فليُفشِ السلام بينه وبينهم .. وليعلمهم وليؤكِّد عليهم أن إفشاء السلام هو السبب الأعظم لنشر المحبة بين الناس كما وجه قدوتنا - صلى الله عليه وسلم - !

ما هي تنبيهات (google) ؟!

كثيرا ما يتعنَّى الواحد منا أثناء قيامه بالبحث عن موضوع يَهُمُّه في الانترنت، وقد يُتعِبه هذا البحث ويُضنِيه كثيراً، ولا يَجد بُغيته في بعض الأحايين، وقد يجد ما رامه بعد جهد جهيد! 

وأنا شخصياً كنت هذا الشخص الذي يتعب في البحث عن كثير من المواضيع .. ولكن لحسن حظي؛ أني كنتُ في إحدى الأيام في حديث ماتع مع أخي العزيز : جمال المسعدي، وكان محور حديثنا يدور حول إرساله إلى بريدي الالكتروني مستجدات رائعة في فنون وعلوم كثيرة!

29‏/4‏/2012

كيف تبيع منتجات الشركة ؟!

يعاني بعض المسوقين من صعوبة تسويق منتجات الشركة على المستهلكين؛ أو يعاني من عدم إمكانية توفير مستهلكين لشراء منتجات الشركة !

فأحببت أن أساهم في حل هذه المشكلة؛ بهذه الخطوات السبعة التي لا غنى لكل مسوّق عن اتباعها: 

إجمالي مرات مشاهدة الصفحة