ربِّ اغفِر لوالدَتي وارحَمْها كمَا ربتني صغيراً، واجعَل قبرَها روضَة مِن رِياض الجنة، واجعلها وإيانا مِن وَرَثةِ جنة النعيم

8‏/7‏/2013

احفظ صحتك في رمضان بالمكملات الغذائية [ خطة صحية مقترحة لشهر رمضان ]


هذه خطة صحية؛ كان الداعي لكتابتها قرب حلول شهر رمضان المبارك، إذ أنه مِنَ العجيب أنَّ شهر رمضان تحوَّل لدى طائفة مِنَ الناس مِنْ شهر عبادة وطاعة؛ إلى شهر أكل وشرب ومسلسلات رمضانية!


وقد أعجبتني مقولة وقفتُ عليها يقول صاحبها: (تزدادُ السُّمنة في رمضان؛ لأنّ الناس يفطرون فُطور مُنتَقِمٍ، ويَتَسحَّرُون سَحور مُوَدِّعٍ).

وهذه المقولة قد رأيتها تطبق بحذافيرها لدى بعض الناس، فلذا لا غرابة بعد ذلك مِنْ تزايد الأمراض في شهر كان الأَوْلى أن تَصِحَّ أجسامنا فيه، وأن تزداد درجاتنا باستغلاله عند رَبِّ البرية - سبحانه وتعالى -.

20‏/6‏/2013

نظريةُ ثُلاثيَّة الصحة [ أهم 3 أسباب لاعتلال الصحة، وأهم 3 أسباب لتحسينها ].


من العجيب زيادة الأمراض والمرضى في هذا العصر المتّسِمِ بالتقدم والتطور والرقي والازدهار في شتى مجالات الحياة؛ بما فيها علوم الطِّب؛ ومِنَ الأعجب أن نقتنع ببعض الأقوال التي تدعي أنه لا يمكن التشافي الكامل مِن بعض الأمراض المعروفة! فمع كل هذا التقدم في الطب الحديث؛ إلا أنّ أهله لم يصلوا إلى حَلٍّ جذري يتم مِن خلاله الشفاء التام مِن بعض أسهل الأمراض انتشارًا !
نعم؛ فَمِن الغريب أن نرى حُلولاً متكاملة لكافة مشاكل العصر؛ ولا نسمعَ عن إمكانية التشافي التام مِن أشهر وأسهل أربعة أمراض (السكري، والضغط، والسرطان، والكبد)؛ إنني في الحقيقة أستغرب غاية الاستغراب من هذا المآل !


1‏/3‏/2013

التركيز والاهتمام؛ وأثر ذلك في نجاح المُسَوِّق !

اعلم - وفقك الله - أن الأعمال أيًّا كانَ مجالها؛ فإن لها أساسات وقواعد يجب تطبيقها لأجل النجاح فيها، ومن أهم قواعد النجاح في الأعمال (أمران) هُما: 

1- التركيز.
2- والاهتمام.

فإنْ فاتَ الشخصَ إحدى هاتين القاعدتين أو كلتاهما؛ فإنّ نجاحه ووصوله لمرحلة (النجاح) أمر مُحال حدوثه؛ لأنه لم يركز جهده على هدفه الذي وضعه ساعيًا للنجاح فيه، ولم يُبدِ الاهتمام لذلك!

22‏/2‏/2013

تطبيق مدونة حمزة البلوشي لـ[ الأجهزة التي تعمل بنظام الأندرويد ].

الكل أصبح يتجه نحو الأجهزة الذكية؛ وقد أصبح الجهاز الذكي في يد الواحد منا أكثر من استعماله للكمبيوتر، ولذا بدأ أصحاب المواقع يعدون لهم التطبيقات الخاصة بمواقعهم لكي يكون التواصل على أكمل وجه في عصر السرعة الذي نعيش فيه !

وها أنذا أقدم للمتابعين تطبيق مدونتي الشخصية؛ ومن أهم فوائد التطبيق للمتابعين:

1- سهولة الدخول إلى المدونة، دون الحاجة إلى الدخول مِنَ المتصفح.
2- إمكانية تحديث التطبيق كل مرة؛ وهذا يوفر تواصلا مستمرًا بين المدونة والمتابعين في حال كتابة مواضيع جديدة، أو حين الرغبة بالاطلاع على شيءٍ من التدوينات السابقة.

4‏/2‏/2013

مقطع فيديو يبين فوائد ( فطر عرف الأسد ) بشكل مختصر


بخصوص طلب المنتج:

جائتني على الخاص رسائل كثيرة لطلب المنتج
وعليه؛ فيمكن لمن يطلب المنتج التواصل مع الأستاذ:

بدر المحمدي، رقم الجوال: 00966535340001

ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ

يمكن الطلب والإرسال لأي دولة
ولمعرفة سعر المنتج وقيمة الإرسال يمكنكم التواصل
سواءً بالاتصال الهاتفي أو عبر الوتساب
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ

30‏/1‏/2013

من قواعد الصحة والمرض [ داوِ نفسك بلا طبيب ] كتيب مجاني!


هذا كتيب مجاني أقدمه هدية لزوار مدونتي الكرام آملاً أن يكون فيه النفع والفائدة، وهو في أصله تغريدات شاركت بها في تويتر، وقد عنونتها في تويتر بـ(مِن مبادئ الصحة والمرض)، حاولتُ أنْ أبيّن فيها بعضاً مِن أهم أسباب الأمراض، وكيفية دفعها مِنْ جسم الانسان، وذكرتُ فيها جانباً مهماً ممّا يتعلق بالصحة النفسية.

ولما رأيتُها توجيهات مختصرة تفيد القارئ؛ أحببت أن أشارك بها في مدونتي، فجمعتها وأضفتُ إليها إضافات مُهمّة، وجعلتها على هيئة قواعد؛ راجياً مِنَ الله أن ينفع بها كل مَنْ قرأَهَا، وأهمِسُ في أُذنيّ كل قارئ أن يُثَقِّفَ نفسه فيما يَخُصُّ صحته، وبالخصوص حول الغذاء الطبيعي وكيفية التدواي به؛ (فالغذاء خير دواء).

17‏/1‏/2013

ضياع الأهداف بين ماضي الشخص، وحاضره، ومستقبله !


لكل شخصٍ ماضٍ وحاضِرٌ؛ ماضٍ عاشه بين أفراحٍ وأتراح، وعُسرٍ ويُسرَينِ، ونجاحٍ وفَشل، وصحّة ومرض، واجتماعٍ وافتراق، وهَكذا دَوالَيْك؛ وكذلكم الحال في الحاضر الذي يعيشه الآن، أو المستقبل الذي سيعيشه إن طال به الزمان؛ فهو - ولا شك - سيتقلب في أمور كثيرة وأضدادها في حاضره ومستقبله كما كان في ماضيه. 

نعم؛ فهذه القصة - طالت أو قَصُرت - سيَمرُّ بها كل مَن في هذه الدنيا مِن بني آدم، فالماضي سيفوت؛ وهو حتمًا سيكون للعبرة، والحاضر سيتقلب فيه ابن آدمَ ما بين دروس تعلَّمَها مما سَبَقَ مِن ماضيه، واستعدادٍ لمستقبله الذي لا يعرف عنه شيئًا - فهو غيب لا يعلمه إلا الله رب العالمين -، والمستقبلُ حتمًا سيكون الحَكَم العدلَ إما بتقدمه وتغيرهِ نحو الأفْضَلِ والأحْسَنِ، وإما بتأخرِّه وتَقَهْقُرِهِ نحو الخلف لا للوراءِ!

إجمالي مرات مشاهدة الصفحة