كنت أجول
بفكري في أحايين كثيرة في اختلاف طبائع البشر وصفاتهم، وتباين آرائهم وآمالهم، بل
وحتى صورهم وأشكالهم؛ إن هذا لآية عظيمة من آيات الله - تبارك وتعالى -، وهو
القائل سبحانه: [وَمِنْ آيَاتِهِ خَلْقُ السَّمَوَاتِ
وَالأَرْضِ وَاخْتِلافُ أَلْسِنَتِكُمْ وَأَلْوَانِكُمْ إِنَّ فِي ذَلِكَ لآيَاتٍ
لِّلْعَالِمِين] سورة الروم (22).
ربِّ اغفِر لوالدَتي وارحَمْها كمَا ربتني صغيراً، واجعَل قبرَها روضَة مِن رِياض الجنة، واجعلها وإيانا مِن وَرَثةِ جنة النعيم
18/4/2011
كتابٌ يحتاجه كل مُدَوِّنٍ !!
إن مما
يُثْلِجُ الصدر في عالمنا العربي انتشار (المُدَوَّنَاتِ) في عالم الانترنت، وإني
قد اطلعتُ على كثير من المدونات في مجالات شتى؛ علميةٍ وأدبيةٍ وأخرى ليس لمدونيها
مجال قد خصَّصُوه للتدوين حوله ..
ولا أخفيكم
أنني أتمتعُ بِتَصَفُّح كثيرٍ من تلك المدوَّنَاتِ، فأُقَضِّي وقتي في تكرار النظر
فيها لروعة ما فيها من فُنونٍ ونُقُولٍ وآدابٍ وعلوم.
ومن المعلوم أنه ما من عمل بشري؛ إلا ويلزم أن يعتَرِيَهُ النقصُ والخللُ؛ فهذا الأمر من صفات البَشَرِ، ولا أحَدَ كَامِلٌ إلا الله تعالى وحده. وإن الخلل الذي أرغب بمعالجته في هذا التدوين هو: الخلل اللغوي لدى بعض المدونين؛ وما أنا إلا واحد منهم !!
ومن المعلوم أنه ما من عمل بشري؛ إلا ويلزم أن يعتَرِيَهُ النقصُ والخللُ؛ فهذا الأمر من صفات البَشَرِ، ولا أحَدَ كَامِلٌ إلا الله تعالى وحده. وإن الخلل الذي أرغب بمعالجته في هذا التدوين هو: الخلل اللغوي لدى بعض المدونين؛ وما أنا إلا واحد منهم !!
الاشتراك في:
الرسائل (Atom)