ربِّ اغفِر لوالدَتي وارحَمْها كمَا ربتني صغيراً، واجعَل قبرَها روضَة مِن رِياض الجنة، واجعلها وإيانا مِن وَرَثةِ جنة النعيم

25‏/9‏/2012

الدخل الإضافي .. فرصة لكل باحث عن العمل [ كتيب مجاني ] !

افتح الصورة في صفحة مستقلة لت

مصطلح (الـدخل الإضافي) يُقصد به قيام شخص موظّف بِعَمَلٍ آخرَ إضافة إلى عمله الوظيفي الذي يقوم به بشكل يومي.

أي: أنْ يقوم الموظّف باستغلال (أوقات فراغه) لكسب (مال إضافي)؛ غير تلك الساعات التي يقضيها في الوظيفية، ويتحصَّل منها على مدخول ثابت يسمى (الراتب) !

وبالمثال يتضح المقال:

فلو كان (محمد) موظفاً يعمل في الصباح في إدارة حكومية أو مؤسسة فردية؛ فإنّه يعمل في الغالب مِن ( 6 إلى 8 ) ساعات في الصباح مثلاً.

ولكنّ صاحِبَنا (محمداً) يكون متفرغاً بشكل كامل مِن بعد العصر إلى أنْ يحين وقتُ نومه؛ فهل يقضي تلك الأوقات في ما لا فائدة منه؛ أو يقوم باستغلالها ليحقق لنفسه مردوداً ماليا - غير الراتب الثابت - ؟!

18‏/9‏/2012

هل الأصل في الدواء أن يُنهِيَ المرض أمْ يَزِيدَهُ ؟


لا يختلف أحدٌ مِنْ عقلاء هذا الزمان؛ مِنَ الأطباء، بل وعامة الناس بأنَّ الجواب هو: "إن الأصل في الدواء أن ينهي المرض لا أنْ يزيده! "؛ فإن سَلَّمنا بهذا القول؛ فالعجب لا ينقضي حينما نرى بأن الأصل في أدوية هذا الزمان أنها تُسَكِّنُ المرضَ، ونادرًا تَحُدُّ وتُقَلِّل منه؛ مع تسببها في ظهور آثار جانبية لا تُحمد عقباها في جسم الانسان!

بل وإن كثيراً مِن أدوية هذا الزمان تؤدي إلى أمراض أخرى؛ يحتاج المريض بعد استخدامها إلى أدوية فوق الدواء السابق؛ لإزالة الآثار الجانبية، أو الأمراض المتكوِّنة بسبب الدواء الأول؛ ولا حول ولا قوة إلا بالله!

12‏/9‏/2012

بحثك عن المستهلك؛ أم بحثُ المستهلكِ عنكَ ومنتجاتك ؟!


من لطائف علم التسويق، وقواعده المهمة: أنْ تجعل المستهلكين هم الذين يبحثون عنك وعن منتجاتك، لا أنْ تبحث أنت عَنِ المستهلكين، وهذه مِنْ أهم ميزات المسوق الناجح، ليس لأنه يطبق هذه القاعدة فحسب؛ بل لما تتمتع به منتجاته مِنْ جودة وثقة مِنْ جانب المستهلكين؛ فلا شك أن مجرد قوة المسوِّق في تسويقه ليست دليلاً على نجاحه؛ فالمنتج هو الذي سيلاقي القبول وتنشأ حوله شبكات المستهلكين، وإن كان للأمرين ترابط وثيق، ولا ينفك أحدهما عن الآخر!

إجمالي مرات مشاهدة الصفحة